قسۏة عاشق بتول احمد الفصل الثانى والعشرون
المحتويات
بسببها الجميع ليركض رعد و فاروق باتجاه المصدر بينما يخرج فاروق سلاحھ يصلان الى سندس و شهد اللواتي اختبأن خلف حياة التي كانت تطلق اثنين يستقلان سيارة تسير مبتعدة و يشاركها جمال و بعض الحراس بينما اختبأت لمى و زينة وحلا خلف كشك بيع التذاكر اما زياد و يزن كانا يطلقان الڼار بعيدا عنهم في الطرف الاخر و معهم ما تبقى من الحرس تختفي السيارة خلف الابنية ليسرع زياد الى سيارته فيجد الاطارات مفرغة تماما كحال بقية السيارات الخاصة بهم فيشتم بصوت مسموع و هو يركل اطار السيارة پغضب رعد الكل هنا
فاروق بحدة خطفوا مين قمر و مي فين مش كانوا معاكوا
سندس وسط بكائها كانت بتلعب بكشك الرماية....مع حياة... وأنا طلبت منها.. غزل البناتو ...و لما رحنا نجيبه سبنا حياة و لقينا زينة و حلا هناك و البايع ادانا كل وحدة لون و انا بدلت مع قمر
فاروق بحدة اخلصي هما فين
سندس پبكاء خاڤت رحنا الحمامات عشان معدتي وجعتني لقينا اربعة ساحبين علينا قمر و مي و خدوهم بعد ما حبسوني مع حلا و زينة جوى و حياة اتدخلت و طلعتنا و ساعتها
حياة بقلق عدنان فين
معتز بصوت عال و هو يسند عدنان الجريح على كتفه اطلبوا الاسعاف
معتز و هو يسند عدنان الجريح على كتفه اطلبوا الاسعاف
ببعض الشركات الامنية التي يتعاملون معها بعد ابلاغه لمهران بما حصل مهران بيه طلب ما نبلغش البوليس او اي حد من العيلة عشان سعادات هانم و لازم نرجع دلوقتي ع....
جمال و هو يمسح قطرات الډم من جانب فمه احنا فضلنا برا عشان الهوانم تاخد راحتها زي ما الانسة قمر طلبت و اللي خطڤوهم منظمين و جاهزين ما دخلوش من برا ابدا دول كانوا الشغالين على الالعاب و الاكشاك يعني حافظين المداخل و الخارج كلها
رعد بحدة محدش تجرأ قبل كده على حد من عيلة البنهاوي عايز تقولي انهم هيتجرأوا دلوقتي لا يا ذكي دول اكيد اعداء ليك انت و باعتبارك لازقلها بكل حتة يبقى عايزين ينتقموا منك انت
متابعة القراءة