كشماء بقلم سعاد محمد سلامه
المحتويات
كريمه قائله هو أيبو خطب بنت مين
ليرد أبراهيم امبارح قرينا فاتحته على بنت جبر الديب
لتشعر كريمه بنغزه فى قلبها
قائله جبر محترم وطول عمره أنسان حقانى
لتقول رقيه أه والله كفايه أستقباله لبنات منصور وهو ميعرفهمش
ليرد أبراهيم ما دا الى خلانى وافقت على نسبه وكمان البنت هاديه ووديعه
بعد قليل
دخلن بالهدايا كل من نجلاء ومعها شيماء وأنعام وكريمه ومعهن رقيه الى منزل جبر الديب الذى يتشاركه مع أخيه فكرى
كان فى أستقبالهن
زوجه جبر وأبنتها جميله التى كانت كأسمها
لترحب بهن بخجل حقيقى
لتسخر نجلاء من خجلها المبالغ
لبجلسن يتجاذبن الحديث فيما بينهم
لتقول والدة جميله مع حماتك يا جميله وعرفيها مكان الحمام
لتذهب معها جميله وتدلها على مكان الحمام
لتقول نجلاء لها شكرا أرجعى أنت وانا هعرف أرجع لعندكم تانى البيت ميتوهش
لتقول جميله حاضر يا طنط
لتتركها جميله وتعود الى النساء
لتصطدم بأخر شخص كانت تود رؤيته الأن
ليبتسم قائلا يا نجلاء من زمن متقبلناش وش لوش كبرتى بس
متغيرتيش كتير
لترد نجلاء وانت كمان كبرت يا فكرى ومبقتش صغير بس لسه فيك نفس العله
وهى حبك لكريمه الى عمرها ما حست بيه لا زمان ولا دلوقتى وفضلت تبعد عن هنا مع منصور الى فضلته عليك مع أنك كنت هتسيبنى علشانها وكل قربك منى وقتها كان علشان تقرب منها هى ما هى كانت صحبتى فى المدرسه الى كنت كل يوم تقف لها على بابها ولما قربت منها رفضتك فخطبتنى علشان أبقى سكه ليك
لترد نجلاء لا تانى ولا تالت وأنت عارف كده كويس قوى
ليرد فكرى الى أعرفه أنك أنتى الى زمان ساعدتنى فى أنى أزرع الشك بين منصور وسلطان والملف الى ضاع وكان نتيجة ضياعه سجن سلطان سنه الى شال منصور وقتها مسئولية ضياع الملف وأتسبب فى سجن سلطان
ليأتى لكل منهم خاطر كيف يستغل تلك الحاډثه القديمه فى نيل ما يريد والوصول الى ما يشتهى .
انا أسفه عالتأخير والله ڠصب عنى النت عندي ضعيف جدا وكل ما حمل الفصل للنشر يقولى فشل النشر لحد ما أتحسن ونشرته
الماضى هيبدا يتفتح
بس يا ترى مين في المتشردتين الى هيتعاد معها جزء من الماضى.
انه كان مريض قلب فعلا.
وأيه الى هيحصل لما أنثى الفهد تعلن الاستسلام لركن.
فى كذا واحده قالولى أنهم قروا الروايه دى كشماء pdf
انا بقول ان الروايه انا لسه مخلصتهاش كتابه اصلا
وكمان معرفش pdfدا بيتعمل أزاى رغم انى حاولت أعمله لروياتى السابقه بكذا برنامج بالذات بعد ضياع الاكونت القديم بتاعى وفشلت فريحت دماغ نفسى
الفصل الجاي بكره أعتذار منى عالتأخير.
يتبع
دومتم سالمين واحبائكم.
الثامنة عشر 18
أبتسمت تيسير بخبث بعد أن أخبرت أيه ما سر طرد منصور وزوجته وبناته من هنا
لتقول ايه وهو بعد جدى علام ما طرده هو راح فين وأشتغل أيه
لترد تيسير فى البدايه عرفنا أنه نزل فى مصر عند ست أبنها كان زميل سلطان الفهداوى فى الجيش وأستشهد وهو كان معاه شويه فلوس من وراء عمى علام وطلعهم وعرفنا أنه أشترى عماره وكتبها بأسم كريمه وكان بيسكن شققها ولهم فى العماره دى شقه
لحد ما كريمه أتصلت على عمى علام وقالت له أن منصور فارق الدنيا
الراجل الى كان جبروت أتهد فجأه حتى الحاجه كريمه فضلت فتره طويله مش مصدقه وعندها أمل أنها تكون كدبه وتفوق منها لحد ما سلمت بالأمر الواقع وبعدها بسنه ونص حصله عمى علام من حزنه على فراق منصور والحاجه رقيه حاولت معاه قبل ما ېموت يرجع كريمه وبناتها قالها عايزه ترجع بهم
محدش مانعها والحاجه رقيه أستسلمت للأمر ومرت الأيام لحد فجأه معرفش أيه فكرها بها وبعتت هى لها ترجع ببناتها وكريمة زى ما يكون ما صدقت ورجعت فى الأول لوحدها رسمت على لهم الخطه وبعدها بناتها جم وراها ينفذوها
وكسبت لما جوزت بناتها الأتنين هنا ولمين لشابين أقوى من بعض وواضح كمان أن بناتها أقوى منها أنت شايفه علام الى مكنش فى الأول طايقها دلوقتى بيعمل أيه ودايما عايزها جانبه حتى فى الشغل أنت مش طلبتى من سعد تشتغلى معاه ومردش عليكى أنما دى علام وافق وأخدها معاه غير معرفش حفلة أيه الى فى مصر أخدها معاه وشايفه دلعها والكل هنا مبسوط منه حتى حماتك الى هى عمتك بتعاملها كأنها الملكه
لتشعر أيه بالغيره قائله ما لازم تتعامل ملكه هى واختها مش الحاجه رقيه أجبرت الكل يتنازل لهم عن ميراثه فى منصور وكمان مضوا على أستلامه
لتقول تيسير بفزع ميراث منصور فى جدك
متابعة القراءة