رواية شيماء
مكروه حتى لو نفسي...
اختفى كل ذلك عندما قهقه بمرح قائلا...
اهدي يا روحي جوزك وحش كل الموضوع إني خلاص خفيت مفيش دكتور تاني....
توقف قلبها من شده السعاده أخيرا و بعد عناء عاد حبيبها لها منصور...
حاولت التحكم في دقات قلبها التي اشتعلت فجأه مثل الطبول...
لم تتحمل أكثر و اڼفجرت في البكاء تعفي و أصبح سوى...
لن يعني مره اخرى من ماضي مشتغل بنيران الړعب و الحرمان و الاهانه...
ألقت بنفسها تبكي بصوت مرتفع
ابتعدت عنه قائله بمرح تحاول تخفيف الموقف..
مش بعيط عشانك بعيط عشان بنتك نفسها فيك اوي دلوقتي...
نظر إليها بعدم فهم و اردف بتساؤل...
هي الفرحه أثرت على دماغك يا روحي... بنتي مين احنا معنا عمر و بعدين نفسها فيا ازاي...
_____شيماء سعيد_____
بعد مرور خمس سنوات في أحد أفخم القاعات كان يقام حفل زفاف صلاح مهران...
..
اردفت بهيام...
مستحيل هو أنا في بالي غيرك... عايشه بنفسك و بعشق كل حاجه منك... انت عشقي...
و أنتي غرامي غرام المتجبر...
شيماء سعيد
بكده غرام المتجبر انتهت يا رب تكون الروايه عجبتكم و أكون عند حسن ظنكم...
هتوحشوني اوي الفتره دي بس هرجع بمدلله جدو و بعدها روايه سنمار اللي هتكون نقطه تحول بالنسبه ليا...
عايزه اعرف رأيكم في الروايه و الأحداث و النهايه دمتم سالمين و بخير...
و استغفروا ربكم لعلها ساعه استجابه...
إبتداء مايو 2021
إنتهاء أغسطس 2021
تمت بحمد الل